معلومات عن مدرستنا
بعد عام على افتتاح المدرسة الدولية للإبداع، يؤكد مديرها الدكتور محمد وطفى، "مدرستنا هي المدرسة الاولى في لبنان والارجح عالميا التي تتحلى بأحدث التكنولوجيا الابداعية بالتوافق مع المنهاج اللبناني والممارسات التعليمية من اجل المحافظة على مقاييس منهاج الدولة مع تركيز متطور على ابتكار و ابداع التلاميذ. وهذا التفرد بالتكنولوجيا الحديثة يعود لكوني شخصياً أمتلك براءة اختراع التقنيات الحديثة المستخدمة في المدرسة، ولعل من أهمها تقنية القلم ثلاثي الأبعاد الذي سيساعد الطلاب على تعلم الرسم الثلاثي الأبعاد واستخدامه أينما لزم
فكل من يزور المدرسة الدولية للإبداع سيلاحظ كيف يقوم الطلاب من مختلف المراحل بحل المسائل و تطوير المهارات من خلال الفرص التعليمية المطبقة. ملكية براءة الإختراع التكنولوجي التي اخترعها مدير المدرسة سوف تستخدم لتقديم نتائج تعليمية في جميع الصفوف ابتداءا" من الروضة الأولى مرورا" بالصفوف الأعلى وصولا" الى الجامعة. كما تفتح للطلاب الراغبين للإنضمام اليها في السنة المقبلة للحضور و تمضية نهار كامل لمشاهدة اساليب التدريس الفريدة
وفقاً لتوجهات الإدارة، فإن هذا النظام التعليمي المتبع يضمن انّ الطلاب على استعداد لخوض الإمتحانات الرسمية الحكومية بكل سهولة و كذلك الإمتحانات الدولية الأخر. لذلك نسعى، من خلال برامجنا المتكاملة، للتأكد أن جنوب لبنان و سائر المنطقة ستستفيد ممّا يتم تعلمه و اثناء الإتصال مع الشركاء و مطالب القوى العاملة لضمان جهوزية طلابنا لدخول الجامعة و من ثم الحياة المهنية
.للمزيد من المعلومات، يرجى قراءة هذا الخبر المنشور في ياصور
أقلام ثلاثية الأبعاد وأحدث التقنيات الأخرى للتعليم في صور
:ولعل ما يميز المدرسة الدولية للإبداع
وجود أحدث التسهيلات مع ضمانة تفوّق التلاميذ بالتربية المدنية والتربية البدنية التي تتضمن السباحة ,كرة القدم وكرة السلة
-استعمال احدث التكنولوجيا والتعاون في شرح المحاضرة لتقديم اجود انواع التعليم ومنح الأهالي فرصة متابعة كيفية سير تطور ابنائهم من خلال استعمال تطبيقاتنا الفريدة على الهواتف الذكية التي كانت مجرد خيال
-منح الأهل امكانية المشاهدة عبر الهاتف نقل حي مباشر لأولادهم خلال تعلمهم في صفوف الروضات ومتابعة خطواتهم عند الوصول ومغادرة المدرسة
-السماح للتلاميذ استعمال ابداعهم في بناء حلول و اختراعات جديدة من خلال الإستفادة من حلول الروبوتات
العمل جاهدا" لضمان انّ الطلاب المتخرجين سيكونوا قادة و مسؤولين اجتماعيا